fbpx
ENGLISH

المدونة

احتفلت أكاديمية أكسفورد السعودية الاحد الموافق 2023\9\17 بخريجي برنامج "تدريب الطيران المنتهي بالتوظيف" في يوم عملهم الأول كمدربي طيران.     وسيبدا خريجي البرنامج في بداية مسارهم الوظيفي، بالتدريب على رخصة مدرب الطيران CFII ضمن اتفاقيتهم التعاقدية، وبعد اكمالهم التدريب واعتمادهم من الهيئة العامة للطيران المدني سصبح بامكانهم تقديم التدريب لزملائهم السابقين طلاب أكسفورد السعودية في برامج الطيران.   كما يتاح للخريجين الالتحاق بأي وظيفة من اي جهة حارجية حال رعبتهم وفي اي مدة، وستقوم الأكاديمية بالتكفل بتكاليف التدريب النوعي "Type-rating" وفق النظام التشغيلي "SOP" للخطوط الراغبة بتوظيفهم، مما يرفع فرصهم للالتحاق بشركات خطوط الطيران وتمثيل خريجي الوطن، وكأول الحاصلين على رخصة الطيار التجارية CPL قسم 141 في المملكة العربية السعودية.   مبارك لطلابنا هذا الانجاز، وتمنياتنا لهم بدوام التقدم والتوفيق.    

رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية في ديوان الإمارة، حفل تخريج الدفعة الأولى من برنامج التدريب     المنتهي بالتوظيف في أكاديمية اكسفورد السعودية للطيران، والبالغ عددهم 35 خريجًا لمختلف الرخص. وثمن سمو أمير المنطقة الشرقية جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء " حفظهم الله " على تطوير الإنسان السعودي وتمكينه ليساهم في بناء الوطن وتنميته. وقال سموه " نفخر جميعاً بتميز أبنائنا وبناتنا في جميع المجالات ولا شك أن مجال النقل الجوي من أهم المجالات التي تحرص القيادة رعاها الله على تطويره والاستثمار فيه، من خلال تدريب شباب وشابات الوطن وتأهيلهم ليكونوا قادرين ومؤهلين للدخول في هذا السوق الواعد" وخاصة مهنة الطيار التي لا زال سوق العمل في المملكة في حاجة لتوطينها في ظل التوسع الكبير في منظومة النقل وفق الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ، وفي ظل التوسع في إنشاء المطارات وزيادة الطلب على النقل الجوي وإنشاء شركات طيران حديثة في المملكة .   نمو الطيران كان محفزاً لأكسفورد السعودية ألقى رئيس مجلس أكاديمية أكسفورد السعودية للطيران، الطيار العقيد عثمان بن زويد المطيري، كلمة أعرب فيها عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير أمير المنطقة الشرقية، على رعايته حفل تخريج الطلبة، وتشجيعه ومساندته الدائمة لهم ليصبحوا أعضاء نافعين لوطنهم؛ مما انعكس بشكل إيجابي على منجزات الأكاديمية ومخرجاتها العلمية. وبين  رئيس مجلس الإدارة العقيد عثمان المطيري، أن النمو المتسارع في قطاع الطيران كان محفزًا أساسيًا للأكاديمية لتساهم في تحقيق مستهدفات قطاع الطيران المدني المنبثقة عن "الاستراتيجية الوطنية للطيران المدني" و "الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية"، عبر العمل بجد على توطين مهن الطيارين؛ لتلبية حاجة السوق الملحة، ورفع أعداد المنتسبين لهذه المهنة من أبناء وبنات الوطن، مشيرًا إلى حرص الأكاديمية على جودة مخرجاتها عبر مناهج علمية متقدمة بالشراكة مع أكاديمية أكسفورد العالمية التي تمتلك تاريخًا في صناعة الطيران يمتد لأكثر من 70 عامًا. وأوضح المطيري، أن برنامج التدريب المنتهي بالتوظيف الذي تقدمه الأكاديمية لطلابها بالشراكة مع أكسفورد العالمية، بدعم من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، يمكّن الخريجين من حصولهم على مئات فرص العمل كمدربين للطيران في أحد فروع الأكاديمية حول العالم بما فيها فرع الدمام، مؤكدًا أن الأكاديمية تؤهل خريجيها لسوق العمل بالخبرة وبالساعات المطلوبة في الطيران، بأيدي مدربي الأكاديمية من أصحاب الخبرة الذين يعملون وفق معايير ومناهج أكسفورد الخاصة بتأهيل الطيارين المحترفين في هذا المجال، وبما يتوافق مع أنظمة وقوانين هيئة الطيران المدني السعودي. وشكر رئيس مجلس الادارة، وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وفرعها بالمنطقة على ما قدموه من تسهيلات لدعم التوطين وحصول الطلاب على عقود العمل، وهيئة الطيران المدني على تذليل كافة الصعوبات، وكافة الجهات المعنية بالمنطقة. أسطول الأكاديمية الجوي والأكبر في الشرق الأوسط   كلمة الخريجين عقب ذلك ألقى الطيار عبدالعزيز المحيميد كلمة الخريجين، وعبر فيها عن فرحة الخريجين في يوم تخرجهم، الذي أتى كتتويج لسنوات من الجد والاجتهاد والكفاح والعمل الدؤوب في طلب العلم والمعرفة لاسيما في علوم الطيران، متطلعين لخدمة الدين والمليك والوطن، والعبور نحو مستقبل مشرق مزدهر في علوم الطيران، لتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 في قطاع الطيران.   الطيار عبدالعزيز المحيميد يلقي كلمة الخريجين   من جهته، رفع مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، عبدالرحمن بن فهد المقبل، شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، على دعمه المستمر واللامحدود للعملية التعليمية بالمنطقة، وعلى رعايته ومشاركته الطيارين الخريجين فرحتهم في يوم حصادهم العلمي. وأكد المقبل، مساهمة البرنامج التدريب المنتهي بالتوظيف الذي تقدمه أكاديمية أكسفورد في رفع مستوى مشاركة شباب وشابات الوطن في سوق العمل، ورفع نسب التوطين في قطاع الطيران بما يضمن تمكين الكفاءات الشابة من فرص العمل كمدربي طيران، مشيرًا إلى أن أهمية البرنامج تكمن في مواكبة تطلعات الحكومة الرشيدة ورؤية المملكة 2030، من أجل صناعة المستقبل بعقول مهنية واعية في قطاع الطيران، وأن البرنامج يقوم على ربط مخرجات التدريب باحتياجات المجتمع التعليمية والمهنية والتنموية والاقتصادية. وأوضح المقبل، حرص الوزارة على برامج توطين المهن وتمكين المواطنين فيها من خلال تقديم حزمة من المحفزات والدعم لمساندة منشآت القطاع الخاص في توظيف السعوديين، والاستفادة من كافة برامج دعم التوطين المتاحة وبرامج الدعم والتوظيف من خلال صندوق هدف، حيث إن قرار توطين مهن الطيران المرخصة يستهدف توفير أكثر من 4 آلاف فرصة عمل في مختلف تخصصات القطاع، ويأتي على مرحلتين، حيث بدأت المرحلة الأولى بتاريخ 15 مارس 2023، بتوطين كلٍ من مهنة مراقب جوي، مرحّل جوي، منسق حركة أرضية، ومساعد طيار، بنسبة 100%، ومهنة طيار جناح ثابت بنسبة 60%، ومهنة مضيف طيران بنسبة 50%، أما المرحلة الثانية ستبدأ بتاريخ 4 مارس 2024، بتوطين مهنة طيار جناح ثابت بنسبة 70%، ومهنة مضيف طيران بنسبة 60%. وتخلل الحفل عرضًا مرئيًا عن المسيرة العلمية للخريجين في الأكاديمية، ثم اختتم بالتقاط الصور التذكارية الجماعية.   كما يباشر جميع خريجي الدفعة من حاملي الرخصة التجارية وظيفتهم كمدرب طيار في الأكاديمية، كما تم بدءهم التدريب على رخصة CFI "رخصة مدرب طيران" مغطاة التكاليف، وذلك ضمن خطتهم التعاقدية مع أكاديمية أكسفورد السعودية لبرنامج "تدريب الطيران المنتهي بالتوظيف". وتعود الفائدة للأكاديمية بتوطين مهنة "مدرب طيار"، كما تعود بالمنفعة للطالب حديث التخرج من خلال جمع ساعات طيران (عامل الخبرة الأساسي لدى الطيارين)، وغيره من المحفزات المقدمة للخريج.   وتتمنى أكاديمية أكسفورد السعودية دوام النجاح والتقدم لطلابها، وتجدد ثقتها في خريجيها/منسويبها الجدد وجميع الطلبة بدوام الاجتهاد والجد على تحقيق المستهدفات الوطنية وتمثيل مهنة الطيار خير تمثيل.

كما تم التنويه عنه مسبقا فإن برنامج المرحلة التحضيرية والمعتمد من جامعة كامبردج يقدم من قبل شركة موارد المعرفة التابعة للشركة السعودية الوطنية للطيران في حال رغبة الطالب تطوير مستوى اللغة الإنجليزية والفيزياء والرياضيات وغير ملزم لدخول البرنامج المرخص من قبل الهيئة لأكاديمية أكسفورد السعودية للطيران وليس من ضمن اشتراطات الدخول لبرنامج الهيئة العامة للطيران المدني.

  في اطار التعاون الأكاديمي لمواكبة متطلبات الرؤية الوطنية لقطاع السياحة والسفر، قامت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بتوقيع مذكرة تعاون مع أكاديمية أكسفورد السعودية للطيران لتقديم دبلوم مهني بالتشارك، وذلك باعتماد من "الإتحاد الدولي للنقل الجوي IATA".   وتأتي هذه المبادرة ضمن أهداف "استراتيجية القطاع التعليمي" لتطوير نِظام التعليم تلبيةً لمُتطلبات التّنمية واحتياجات سوق العمل، حيث تستهدف المملكة 100 مليون زائر سنوياً بحلول عام 2030. وسيكون برنامج دبلوم "أساسيات السياحة والسفر" وبرنامج دبلوم "أساسيات تشغيل المطارات" ومختلف برامج الطيران ضمن البرامج المستهدفة في هذا التعاون. تشمل مذكرة التفاهم الموقعة تعاوناً في تبادل الخبرات والأنشطة كاللقاءات، الفعاليات، المؤتمرات، الندوات وورش العمل في المجالات الأكاديمية والبحثية وغيرها من الأنشطة المشتركة.     وقد عبّر الرئيس التنفيذي لأكاديمية كابتين لاري وايد عن هذا التعاون بـ "الفرصة الرائدة في مجالات السياحة والطيران في قطاع التعليم والتدريب، حيث سيحصل المتدرب على اعتمادات جهات متعددة وخبرات مؤسسات تدريب متمرسة ومتخصصة بتقديم هذه البرامج، كأكاديمية أكسفورد السعودية للطيران، جامعة الامام محمد بن سعود، واتحاد النقل الجوي IATA."   ومن جانبه أعرب الرئيس التنفيذي للكلية التطبيقية د. عبدالله السلوم بجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية عن هذه المبادرة معلقاً "نسعى لتمكين الكوادر في مختلف مستهدفات الرؤية وخاصة أولى محطاتها؛ الضيافة والسياحة والسفر، حيث سيكون نجاحنا ونجاح مخرجات برامجنا داعماً تنموياً لبقية برامج التنمية الأخرى في المملكة بإذنه تعالى"     كذلك وقد نشأت أكاديمية أكسفورد السعودية للطيران بأكبر اسطول طائرات أكاديمي في الشرق الأوسط، وذلك لتحقيق متطلبات قطاع الطيران المتنامي في المنطقة بتخريج الكفاءات الأكثر تأهيلاً في مجال الطيران؛ عبر برامج تدريب منتهية بوظيفة تدريب الطيران في أكاديميات أكسفورد حول العالم، وكذلك بقية البرامج المتضمنة للتدريب التعاوني لضمان أفضل المخرجات العلمية والعملية لخريجيها.

أكاديمية أكسفورد السعودية للطيران تختار أول 16 طيار سعودي لإعدادهم ليكونوا مدربين طيران في فروع شبكة أكسفورد العالمية حول العالم. سيتم تدريب وتأهيل طلاّب الطيران للعمل كمدربي طيران في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وأستراليا. سيُمهّد هؤلاء الطلاب المسار لخريجين أكسفورد السعودية المستقبليين الذين سيكونون مدربين طيران في شبكة أكسفورد العالمية. 15 نوفمبر2021،دبي، الإمارات العربية المتحدة. اختارت أكاديمية أكسفورد السعودية للطيران أول ١٦ طالبًا سعوديًا يتدربون في ٨ مواقع مختلفة في أنحاء شبكة فروع الأكاديمية حول العالم، كجزء من الإستفادة من خريجي أكسفورد السعودية في إعدادهم كمدربين طيران للمستقبل في جميع المراكز على مستوى العالم. يُعتبر الطلاب المتدربين البالغ عددهم 16 طالبًا حجرالأساس الذي سيمهد الطريق لعدد أكبر من زملائهم اللاحقين خريجين أكسفورد السعودية، حيث سيعملون كمدربين طيران سعوديين مؤهلين للإنضمام مستقبلاً إلى أقرانهم للعمل في هذه المواقع بجميع فروعها. حيث تمثل هذه الاتفاقيات المُعلنة في معرض دبي للطيران حدثا تاريخيًا في صناعة تدريب الطيران بشكل عام في المملكة العربية السعودية والتي ستُساهم في خلق المئات من فرص العمل لخريجي أكسفورد السعودية كمدربين طيران في جميع أنحاء العالم. وقد تم تحديد المراكز للطلاب المختارين، حيث سيكون هناك طالبين في كل موقع على النحو التالي: أكسفورد، المملكة المتحدة : محمد الحميد، مشعل الشريف. فينيكس، الولايات المتحدة الأمريكية : نائل السقا، خالد البارقي. ملبورن، أستراليا : فايزة آل ربيعة، مريم العلي. تامورث، أستراليا : خالد الأنامي، عبدالرحمن الحربي. بروكسل، بلجيكا : محمد الداود، عبدالعزيز متعب. أوسلو، النرويج : عبد العزيز السعيد، أحمد الإبراهيم. مدريد، إسبانيا : يزيد القرني، رُقية الفوير. غونديا، الهند : مرزوق الحربي، عمرالسدرة. " يطيبُ لي تهنئة الطلاب الذين تم اختيارهم ليس لتمثيل أكسفورد السعودية فقط، بل لصناعة المستقبل المشرق للشباب الطموح بالمملكة العربية السعودية أجمع. سعدنا في أكاديمية أكسفورد السعودية بإعداد وكتابة فصل جديد في تاريخ صناعة تدريب الطيران داخل المملكة العربية السعودية، حيث سنشهد بالمستقبل القريب مدربين طيارين سعوديين يحملون على عاتقهم مهمة تدريب الطلاب من جميع أنحاء العالم في أمريكا وبريطانيا وأستراليا وبقية مواقع الأكاديمية حول العالم." -الكابتن لاري ويد، الرئيس التنفيذي لأكاديمية أكسفورد السعودية للطيران.   عن أكاديمية أكسفورد السعودية للطيران : تُدرك أكاديمية أكسفورد أهمية مهارات الأفراد في المنطقة العربية حيث أن العالم العربي بحاجة لتغذية النقص الإقليمي الكبير في تدريب الطيارين، مما يؤكد على الحاجة الماسة لوجود "مسار وظيفي احترافي" إقليمي وعربي للطلاب المؤهلين. حيث تُقدم الأكاديمية لطلابها الخريجين برنامج "التدريب المنتهي بالتوظيف"، الذي يضمن لخريجين الأكاديمية فرصة الحصول على وظيفة كمدرّب طيار بعد التخرج، في أي فرع من فروع الأكاديمية حول العالم. الجدير بالذكر أن أكاديمية أكسفورد السعودية تميزت بأنها مجهزّة بأسطول حديث من طائرات الدايموند بحيث يصل عددها إلى٦٠ طائرة DA40 و DA42 و٤ أجهزة محاكاة الطيران للتهيئة والتدريب وفقًا لأحدث التقنيات الحديثة ومنهجيات التدريس. إقرأ المزيد أكاديمية أكسفورد السعودية تحصل على عقد تدريب 1000 طالب طيران صيني بقيمة تتجاوز 350 مليون ريال سعودي أكاديمية أكسفورد السعودية تشتري جهازي تدريب لمحاكاة الطيران من المستوى الخامس المتطور من شركة دايموند الأوروبية أكاديمية أكسفورد السعودية تحصل على تمويل من البنك الأهلي السعودي لشراء طائرات تدريب أكاديمية أكسفورد السعودية تحصل على تمويل من بنك AirFinance and OeKB لشراء طائرات تدريب